الصحافة
زائرنا العزيز بالورد نستقبلك و نرحب بك في منتداك ادا كانت زيارتك ارجوك أن تسجل اسمك معنا من أجل الوصل و التواصل خطوات بسيطة و تحصل على اصدقاء جدد
الصحافة
زائرنا العزيز بالورد نستقبلك و نرحب بك في منتداك ادا كانت زيارتك ارجوك أن تسجل اسمك معنا من أجل الوصل و التواصل خطوات بسيطة و تحصل على اصدقاء جدد
الصحافة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الصحافة

الصحافة
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» قصيدة: شفتني
الصورة... الفن الغائب في الصحف Icon_minitimeالجمعة يونيو 20, 2014 10:20 pm من طرف hommane

» حمـَّام لكلام
الصورة... الفن الغائب في الصحف Icon_minitimeالإثنين أبريل 28, 2014 6:34 pm من طرف عمر الحسناوي

» أشكـــال تحريــر الخبــر الصحفــي/ القوالب الصحفية
الصورة... الفن الغائب في الصحف Icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 17, 2013 10:03 am من طرف Roaa Al-Terawi

» المقـال الإفتتــاحـي أو الافتتاحية
الصورة... الفن الغائب في الصحف Icon_minitimeالخميس نوفمبر 07, 2013 6:39 pm من طرف Amina labani

» كازا بلانكا***
الصورة... الفن الغائب في الصحف Icon_minitimeالأحد مارس 03, 2013 8:12 pm من طرف hommane

المواضيع الأكثر شعبية
خصــائص الربورتاج الصحــفي :
المقـال الإفتتــاحـي أو الافتتاحية
أنواع الصورة الصحفية:
دروس في التصوير الصحفي
أشكـــال تحريــر الخبــر الصحفــي/ القوالب الصحفية
الربورتــاج
طنجة في عهد الحماية
الحديث الصحفي أو المقابلة الصحفية أو الحوار أو الاستجواب
التحقيق :خطوات كتابة المقال :
تعريف الصحافة :
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 17 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 17 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 236 بتاريخ الجمعة أبريل 22, 2011 1:06 am

 

 الصورة... الفن الغائب في الصحف

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
amal

amal


عدد الرسائل : 132
العمر : 37
تاريخ التسجيل : 17/01/2008

الصورة... الفن الغائب في الصحف Empty
مُساهمةموضوع: الصورة... الفن الغائب في الصحف   الصورة... الفن الغائب في الصحف Icon_minitimeالجمعة يناير 18, 2008 4:55 pm

[b]






حرية المصورزيارة الخطاط الأمريكي المسلم محمد زكريا إلى القطيفصورة الصورة**الخطاط العراقي خليل الزهاوي ... جوهرة في عيون التراثالإبداع في التصويراليوم تمثل الصحافة المصورة أهم إتجاهات الصحافة الحديثة، وهى تعتمد بصفة أساسية على فن الصورة الصحفية بأشكاله ومعالجاته المتنوعة، فهذا النوع من الصحافة يجيد إستخدام وتوظيف الصورة الصحفية فى صياغة الأخبار ووصف أحداثها، بشكل أقوى وأكثر تأثيرا من الكلمات، والصحافة الحديثة اليوم وفى هذه الأونة بالذات، يجب أن تجيد استخدام فن الصورة الصحفية على صفحاتها وتعتمد عليه بدرجة كبيرة أكثر مما مضى، لأن هذا الفن هو المُعين الأكبر للصحافة المطبوعة، فى المنافسة الشديدة وغير المتكافئة التى يواجهها الإعلام المطبوع الأن مع الإعلام الالكترونى، كالراديو والتليفزيون ومئات الفضائيات التى تقدم البث المباشر للأحداث على مدار الأربع والعشرين ساعة، تستخدم فى ذلك وسائط عديدة لاتتوافر بحال للصحافة المطبوعة، كالصوت والنص والصورة واللون والحركة والمؤثرات الصوتية وغيرها، ناهيك عن وسائل الإعلام الجديدة كالصحافة الالكترونية وتقنية الوسائط المتعددة والإنترنت، تلك الأخيرة التى تعد خير مثال لثورة المعلومات التى يعيشها العالم الأن، وهو ما نتج فى الأساس عن إمكانية تحقيق الإندماج بين ثورة الحاسبات الالكترونية من جهة، وثورة وسائل الاتصال من جهة أخرى، وتعد الإنترنت هي خير نتاج لهذا الدمج بين الثورتين. بلغ الأمر إلى حد أن أصبح مستقبل الصحافة المطبوعة »قاب قوسين أو أدنى« فى إطار هذا الخضم الهائل من المعلومات الرقمية.




التشبث بوسائل التعبير

ولهذا كله، يجب على الصحافة الحديثة أن تتشبث بكل ما لديها من وسائل للتعبير ونقل المعلومات، وبخاصة أنها قليلة، إذ تكاد أن تنحصر فقط على الحروف والصور الساكنة غير المتحركة، ولذا يجب على الصحف - كل الصحف- أن تولي الصورة الصحفية قدر الاهتمام ذاته الذى توليه للنص، الأمر الذى نلمسه حاضرا وبقوة على صفحات الصحف الغربية، فى حين نراه غائبا فى الأغلب الأعم على صفحات الصحف العربية.

ومفهوم الصورة الصحفية هو فى الحقيقة تعبير يتسع ليشمل الصور الفوتوغرافية والرسوم اليدوية المختلفة، ولكننا فى هذا المقال سنتحدث فقط عن فن الصورة الفوتوغرافية، ومعروف أن الصحيفة - وكذلك أى مطبوع- لا يخرج تكوينه عن خمسة عناصر تيبوغرافية و جرفيكية، تشتمل على عناصر مقروءة، كحروف العناوين والنصوص الصحفية، وعناصر مرئية، كالصور الفوتوغرافية والرسوم اليدوية بأنواعها المختلفة، كالرسوم الكاريكاتورية، والرسوم التوضيحية والتخطيطية، والرسوم التعبيرية، والبورتريهات، إلى جانب الألوان والفواصل بين الموضوعات المتجاورة على الصفحة الواحدة.

ولعلي لا أكون قاسيا فى الحكم، إذا قلت أن الغالبية العظمى من الصحف العربية تغفل التوظيف والاستخدام الصحيح لفن الصورة الصحفية على صفحاتها، ويأتى ذلك فى الغالب نتيجة لعدم إدراك قيمة الصورة الصحفية كوسيلة اتصال، وينسحب ذلك بالطبع على التقدير الذى يلقاه المتعاملون مع هذا الفن داخل الصحيفة، مثل المصورين الذين يُنظر إليهم داخل الصحيفة -وبخاصة من السادة المحررين- وكأنهم مواطنون من الدرجة الثانية، فالانسان عدو ما يجهل، فهم لايعرفون أنه إذا كان المحرر أو الكاتب يمتلك الكلمة، ولايغفل أحد قوة الكلمة وتأثيرها، فذاك المحرر يجب أن يضيف الى معرفته أن الصورة الصحفية -التى هى ملك ومن إنتاج المصور المغلوب على أمره- تعد سلاحا أقوى بكثير فى تأثيره من الحروف والكلمات، إذا أحسن إلتقاطها من جهة، وأحسن توظيفها على صفحات الصحيفة من جهة أخرى.

أيضا من الإشكاليات الموجودة دوما فى معترك العمل والانتاج الصحفى، والناتجة أيضا عن إغفال السادة المحررين لقيمة الصورة الصحفية، مايحدث دوما ويكاد أن يكون بصفة يومية من مشادات ومشاحنات كلامية وغيرها مابين المحرر من جهة، ومخرج الصحيفة أو الصفحة من جهة أخرى، الذى من المفترض أنه يدرك جيدا القيمة الاتصالية للصورة الصحفية، ودورها الفعال فى تحقيق إخراج جذاب للصحيفة، فالمحرر إذا طلب منه المخرج إختصار خبر أو موضوع ما، سرعان مايبادر المخرج بقوله: «ليش نختصر مو أحسن يا أخى تلغى صورة من الصور دى، أو تصغر تلك الصورة ... وهكذا»، فيرضخ المخرج فى معظم الأحيان ويحذف هذه الصورة ويصغر تلك فتخرج الصفحة بإخراج رتيب وممل وغير جذاب، والسبب فى ذلك طبعا أن غالبية السادة المحررين ينظرون إلى كلماتهم التى خطوها وكأنها كلمات مقدسة لاينبغى للمخرج أو غيره المساس بها!!!

ويغيب عن هؤلاء أن الصحيفة الناجحة هى التى تحقق أعلى المعدلات من عمليتى جذب الإنتباه وإثارة اهتمام أكبر عدد ممكن من القراء، لأكبر عدد ممكن من الموضوعات المنشورة على صفحات الصحيفة ، وبالطبع فإن عملية جذب الانتباه هى عملية بصرية، يحققها الإخراج الجيد للصفحات، الذى يرتكز فى الأساس على العناصر الجرافيكية المنشورة على الصفحة، ويأتى على رأسها الصورة لفوتوغرافية، أما عملية إثارة الاهتمام فهى عملية ذهنية، يحققها المضمون والتحرير الجيد، وهى تلي فى الحدوث عملية جذب الانتباه، وإن لم يحدث جذب إنتباه القارئ للموضوع الصحفى أولا، لن تحدث بالضرورة إثارة إهتمامه بالموضوع، ومن ثم لن تُقرأ الحروف والكلمات تلك «المقدسة» التى خطها هؤلاء السادة المحررون!! من الغالبية العظمى من القراء الذين اشتروا الصحيفة بالفعل.

ولهذا كله، نجد أن صفحات الصحف العربية مليئة بالصور الفوتوغرافية الشخصية منها والموضوعية، ولكن معظم تلك الصور لاتحقق الغرض من نشرها، بل أن البعض لايستحق المساحة الغالية التى استهلكها على صفحات الصحيفة. فالصور الفوتوغرافية على صفحات معظم الصحف العربية تنشر فى الأغلب الأعم لأسباب هى فى الواقع بعيدة كل البعد عن الوظيفة والقيمة الحقيقية للصورة الصحفية، فنجد بعض الصور تنشر فقط لمجرد ملء فراغات أو مساحات متبقية على بعض صفحات الصحيفة، وثانية تنشر لمجرد تزيين صفحات الصحيفة، وثالثة تنشر على مساحات صغيرة جدا لاتحقق الحد الأدنى من الوضوح لمضمون الصورة، إذ تفقد الصورة تأثيرها إن فقدت وضوحها، فصورة واحدة ضخمة على الصفحة، أفضل من عدة صور صغيرة المساحة، وأكثر تأثرا فى نفس القارئ وتحقيقا لإخراج جذاب للصفحة.

فثمة أسس علمية عديدة للتوظيف الصحيح لفن الصورة الصحفية على صفحات الصحف، تلك الأسس من المفترض أن المصور على دراية كاملة بها، وكذلك مخرج الصحيفة، لكن هذا وحده لايكفى فالمهم أيضا أن يدرك ذلك السادة المحررون والمسئولون عن الصحيفة ، فالصورة الصحفية ينبغى النظر إليها والتعامل معها- من قبل كل العاملين بالصحيفة- على أنها وسيلة اتصال شأنها شأن الحروف والكلمات، بل أنها تتفوق على الكلمات فى أحيان كثيرة، كأن يتم إستخدامها، على سبيل المثال، فى نقل معان وإيحاءات معينة بشكل غير مباشر لايمكن بحال نقلها بواسطة الكلمات نظرا لدواعى مجتمعية وسياسية كثيرة قد تمنع التصريح بتلك المعانى، وبخاصة مع ماتتيحه الآن المعالجة الرقمية للصورة الصحفية من إمكانات هائلة، من خلال الحذف أو الإضافة أو إبداع التراكيب المصورة ذات الدلالة، وغيرها من المعالجات الفنية التى يمكن إضفاؤها الأن على الصورة الصحفية بكل سهولة ويسر وفى ثوان معدودة، بواسطة برامج معالجة الصور، ويأتى في مقدمتها برنامج «أدوب فوتوشوب«، حتى أن المقولة الشهيرة بأن«الكاميرا لاتكذب» أصبح لا مكان لها الأن فى ظل الإمكانات الفائقة للمعالجة الرقمية للصورة الصحفية.

الصورة تعادل ألف كلمة وإن كانت «الصورة تعادل ألف كلمة» فإن تلك المقولة لاتنطبق إلا على الصورة الجيدة فقط، تلك التى تضيف للموضوع الصحفى أو الشرح الذى تقدمه الكلمات، والصورة وثيقة الصلة بالموضوع، وهى التى لاتكرر ما بداخل النص، «فمثلا أفضل صورة فى مباراة رياضية هى تلك التى تصف تسجيل الهدف الوحيد أو هدف الفوز فى المباراة».

أيضا تأتى الصورة الصحفية على صفحات معظم الصحف العربية، وهى تفتقد أهم السمات التى تتعلق بالمضمون الجيد للصورة الصحفية، إذ نجد الغالبية العظمى منها تنشر وهى جامدة .. صامتة .. ومتشنجة!!! مما يفقد هذا الفن الجميل دعائمه، فالصور الشخصية الصالحة للنشر يجب أن تتسم بعناصر عديدة منها على سبيل المثال لا الحصر: أن تتسم بالتلقائية والفجائية والحركة، ويفضل أن تلتقط الصور الشخصية وأصحابها تتفاعل مع الحدث، كأن تتعجب أو تتساءل أو تشير أو تراقب ...الخ، بما يجعلها أكثر جذبا للإنتباه وأكثر تأثيرا فى نفس القارىء وتعبيرا عن الموضوع ونطقا بالمعنى.

كذلك فإن الصورة الشخصية الناجحة هى التى لا ينظر أصحابها الى العدسة والمفعمة بالحيوية، ويتأتى ذلك باختيار اللقطات الجديدة والمبتكرة والزوايا غير التقليدية، وبخاصة بالنسبة لصور الشخصيات المهمة، التى يكثر نشر صورها على صفحات الصحف وفى الصحيفة ذاتها وشاشات التلفاز من يوم لأخر، ولذا، يفضل الاستعانة بفن »البورتريه« وهو الصور الشخصية اليدوية إلى جانب الصور الفوتوغرافية، بالنسبة لتلك الشخصيات الشهيرة والمهمة، وذلك درءا للملل الذى ينجم بالضرورة عن ظهورهم المتكرر وبصفة يومية على صفحات الصحف وشاشات التلفاز.

أيضا نجد الكثير من الصور الصحفية على صفحات الأغلب الأعم من الصحف العربية، لايتوافر بها عنصر حداثة المضمون سواء للصور الشخصية أو الموضوعية، فعلى سبيل المثال تنشر الصحيفة صورة شخصية لشخص ما، وهو فى ريعان شبابه، فى حين أنه فى الواقع بلغ من العمر أرذله!! وهكذا يراه قراء الصحيفة فى الواقع، وعلى شاشات التليفزيون، فى حين يرونه فى صحيفتهم قد استعاد صحته وعافيته .. ماشاء الله!!! بل يغيب أيضا على معظم الصحف العربية، أبسط قواعد التعامل مع فن الصورة الصحفية، ومنها على سبيل المثال، أنه لاينبغى تكرار نشر الصورة الواحدة - شخصية كانت أو موضوعية - أكثر من مرة واحدة، فى العدد الواحد من الصحيفة، لأنه ببساطة إن جاز نشر الخبر أو الموضوع الصحفى أكثر من مرة فى العدد الواحد من الصحيفة، يجوز إذن تكرار نشر الصورة ذاتها فى العدد نفسه من الصحيفة، وفى الواقع نجد الكثير من الصحف العربية تكرر نشر الصورة الواحدة مرتين بل ثلاث - بخاصة صور الأشخاص- ليس فى العدد الواحد بل على الصفحة الواحدة من الصحيفة فى بعض الأحيان، الأمر الذى يعكس النظرة الخاطئة لفن الصورة الصحفية لدى تلك الصحف. وهذا يدعونى الى التأكيد مرة أخرى على ضرورة أن يُنظر للصورة الصحفية، على أنها لابد وأن تنقل معلومة، وإن كانت كذلك، فلا يصح بأى حال تكرار نشر المعلومة ذاتها على الصفحة نفسها أو العدد نفسه من الصحيفة.

ومن ناحية أخرى، قد نجد كثيرا من الصور على صفحات معظم الصحف العربية، وقد جانبها التوفيق من حيث المضمون، فهى تنقل معلومة بالفعل، ولكن جاءت المعلومة وكأنها قد تم جمعها ببنط صغير جدا، فجاءت غير مقروءة .. غير واضحة، ومن ثم لاتحقق الغرض المرجو من نشرها بالصحيفة، وقد تفرد الصحيفة مساحة معقولة للصورة الواحدة، ولكن لم يحسن المخرج - ومن قبله المصور- إلتقاط أو إخراج الصورة على نحو جيد، يمثل إستغلالا جيدا للمساحة التى إحتلتها الصورة على الصفحة، كأن نجد الصورة - سواء الشخصية أو الموضوعية- وقد فردت لها الصحيفة مساحة كبيرة، ولكن لم يتم إجراء القطع لها على نحو صحيح، فيبدو الهدف الرئيسى فى الصورة صغيرا جدا، لا يشغل سوى مساحة ضئيلة من الكادر، تاركا بقية المساحة لأهداف ثانوية لاتفيد فى توصيل المعنى المرجو من نشر الصورة، بل أنها تشوش على الهدف الرئيسى فى الكادر، باختصار يفضل دوما التركيز فقط على الهدف الرئيسى بحيث يبدو واضحا جليا ومن ثم مؤثرا وناطقا بالمعنى، مع استبعاد كل الأهداف والفراغات الثانوية التى لاتفيد فى توصيل المعنى المنشود من إلتقاط ونشر الصورة بالصحيفة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الصورة... الفن الغائب في الصحف
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الصحافة  :: دروس في الصحافة-
انتقل الى: