الصحافة
زائرنا العزيز بالورد نستقبلك و نرحب بك في منتداك ادا كانت زيارتك ارجوك أن تسجل اسمك معنا من أجل الوصل و التواصل خطوات بسيطة و تحصل على اصدقاء جدد
الصحافة
زائرنا العزيز بالورد نستقبلك و نرحب بك في منتداك ادا كانت زيارتك ارجوك أن تسجل اسمك معنا من أجل الوصل و التواصل خطوات بسيطة و تحصل على اصدقاء جدد
الصحافة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الصحافة

الصحافة
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» قصيدة: شفتني
أخلاق أهل القرآن 2 Icon_minitimeالجمعة يونيو 20, 2014 10:20 pm من طرف hommane

» حمـَّام لكلام
أخلاق أهل القرآن 2 Icon_minitimeالإثنين أبريل 28, 2014 6:34 pm من طرف عمر الحسناوي

» أشكـــال تحريــر الخبــر الصحفــي/ القوالب الصحفية
أخلاق أهل القرآن 2 Icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 17, 2013 10:03 am من طرف Roaa Al-Terawi

» المقـال الإفتتــاحـي أو الافتتاحية
أخلاق أهل القرآن 2 Icon_minitimeالخميس نوفمبر 07, 2013 6:39 pm من طرف Amina labani

» كازا بلانكا***
أخلاق أهل القرآن 2 Icon_minitimeالأحد مارس 03, 2013 8:12 pm من طرف hommane

المواضيع الأكثر شعبية
خصــائص الربورتاج الصحــفي :
المقـال الإفتتــاحـي أو الافتتاحية
أنواع الصورة الصحفية:
دروس في التصوير الصحفي
أشكـــال تحريــر الخبــر الصحفــي/ القوالب الصحفية
الربورتــاج
طنجة في عهد الحماية
الحديث الصحفي أو المقابلة الصحفية أو الحوار أو الاستجواب
التحقيق :خطوات كتابة المقال :
تعريف الصحافة :
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 31 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 31 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 236 بتاريخ الجمعة أبريل 22, 2011 1:06 am

 

 أخلاق أهل القرآن 2

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
يوسف
زائر
Anonymous



أخلاق أهل القرآن 2 Empty
مُساهمةموضوع: أخلاق أهل القرآن 2   أخلاق أهل القرآن 2 Icon_minitimeالإثنين يناير 12, 2009 2:18 pm

وقال عز وجل: (يا أَيُّها الناسُ قَد جاءَتكُم مَوعِظَةً مِن رَبِكُم وَشِفاءٌ لِما في الصُدور وَهُدَىً وَرَحمَةً لِلمُؤمِنين).
وقال عز وجل: (يا أَيُّها الناسُ قَد جاءَكُم بُرهانٌ مِن رَبِكُم وأَنزَلنا إِلَيكُم نُورَاً مُبيناً. فَأَما الَّذينَ آمَنوا بِاللَهِ وَاَعتَصَموا بِهِ فَسَيُدخِلَهُم في رَحمَةٍ مِنهُ وَفضل وَيَهديهُم إِلَيهِ صِراطاً مُستَقيماً).
وقال عز وجل: (وَاعتَصِموا بِحَبلِ اللَهِ جَميعاً وَلا تَفَرَقوا).
وحبل الله هو القرآن.
وقال عز وجل: (اللَهُ نَزَّلَ أَحسَنَ الحَديثِ كِتاباً مُتشابِهاً مُثاني تَقشَعِرُ مِنهُ جُلودُ الَّذينَ يَخشونُ رَبَهُم ثُمَ تَلينُ جُلودَهُم وَقُلوبَهُم إِلى ذِكرِ اللهِ ذَلِكَ هدى اللَهِ يَهدي مَن يَشاءُ وَمَن يُضَلِل اللَهُ فَما لَهُ مِن هاد).
وقال عز وجل: (وَكَذَلِكَ أَنزَلناهُ قُرآناً عَرَبياً وَصَرَفنا فيهِ مِن الوَعيدِ لَعَلَهُم يَتَقون أَو يَحدِثُ لَهُم ذِكراً).
ثم إن الله عز وجل وعد لمن استمع إلى كلامه فأحسن الأدب عند استماعه بلا اعتبار الجميل، ولزوم الواجب لاتباعه والعمل به، يبشره منه بكل خير، ووعده على ذلك أفضل الثواب.
فقال عز وجل فبشر (عِبادي الَّذينَ يَستَمِعونَ القَولَ فَيتَبِعونَ أَحسَنَهُ أُولَئِكَ الَّذينَ هَداهُمُ اللَهُ وَأُولَئِكَ هُمُ أُولوا الأَلباب).
وقال عز وجل: (وَأنيبوا إِلى رَبَكُم وَأَسلَموا لَهُ مِن قَبلِ أَن يَأتيكُمُ العَذابَ ثُمَ لا تَنصُرونَ) إلى قوله (مِن قَبلِ أَن يَأتيكُمُ العَذابُ بَغتَةً وَأَنتُمُ لا تَشعُرونَ).
قال محمد بن الحسين: فكل كلام ربنا حسن لمن تلاه، ولمن استمع إليه، وإنما هذا والله أعلم صفة قوم إذا سمعوا القرآن تتبعوا من القرآن أحسن ما يتقربون إلى الله تعالى، مما دلهم عليه مولاهم الكريم، يطلبون بذلك رضاه، ويرجون رحمته، سمعوا الله قال: (وَإِذا قُرِئَ القُرآنَ فَاِستَمِعوا لَهُ وَأَنصِتوا لَعَلَكُم تُرحَمون).
فكان حسن استماعهم يبعثهم على التذكر فيما لهم وعليهم. وسمعوا الله عز وجل قال: (فَذَكر بِالقُرآنَ مِن يَخافُ وَعيد).
وقد أخبرنا الله عن الجن، وحسن استماعهم للقرآن، واستجابتهم فيما يجذبهم إليه، ثم رجعوا إلى قومهم فوعظوهم بما سمعوا القرآن بأحسن ما يكون من الموعظة.
قال الله عز وجل: (قُل اوحِيَ إِلَيَّ أَنَهُ اِستَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الجِنِ فَقالوا إِنا سَمِعنا قُرآناً عَجَباً يَهدي إِلى الرُشدِ فَآمنا بِهِ وَلَن نُشرِك بِرَبِنا أَحَداً).
وقال عز وجل: (وَإِذ صَرَفنا إِلَيكَ نَفَراً مِنَ الجِن يَستَمِعونَ القُرآنَ، فَلَما حَضَروهُ قالوا: أَنصِتوا فَلَما قُضِيَ وَلّوا إِلى قَومِهُم مُنذِرينَ قالوا يا قَومَنا إِنّا سَمِعنا كِتاباً أُنزِلَ مِن بَعدِ موسى مُصَدِقاً لِما بَينَ يَدَيهِ يَهدي إِلى الحَقِ وَإِلى طَريقٍ مُستَقيم يا قَومَنا أَجيبوا داعِيَ اللَهِ وآمَنوا بِهِ).
قال محمد بن الحسين: وقد قال الله عز وجل في سورة ق والقرآن المجيد، ما دلنا على عظيم ما خلق من السموات والأرض ةما بينهما من عجائب حكمته في خلقه، ثم ذكر الموت وعظيم شأنه، ثم ذكر النار وعظيم شأنها، وذكر الجنة وما أعد فيها لأوليائه فقال عز وجل: (لَهُمُ ما يَشاءونَ فيها وَلَدَينا مَزيدٌ) إلى آخر الآية.
ثم قال بعد ذلك: (إِنَّ في ذَلِكَ لِذِكرى لِمَن كانَ لَهُ قَلبٌ أَو أَلقى السَمعَ وَهُوَ شَهيد).
فأخبر جل ذكره أن المستمع بأذنيه ينبغي أن يكون شاهداً بقلبه ما يتلو وما يسمع لينتفع بتلاوته للقرآن بالاستماع ممن يتلوه. ثم إن الله عز وجل حث خلقه على أن يتدبروا القرآن، فقال عز وجل: (أَفَلا يَتَدَبَرونَ القُرآنَ أَم عَلى قُلوبِ أَقفالَها).
ثم قال بعد ذلك: (إِنَّ في ذَلِكَ لِذِكرى لِمَن كانَ لَه قَلبٌ أَو أَلقى السَمعَ وَهُوَ شَهيد).
فأخبر جل ذكره أن المستمع بأذنيه ينبغي أن يكون شاهداً بقلبه ما يتلو وما يسمع لينتفع بتلاوته للقرآن بالاستماع ممن يتلوه. ثم إن الله عز وجل حث خلقه على أن يتدبروا القرآن، فقال عز وجل: (أَفَلا يَتَدَبَرونَ القُرآنَ أَم عَلى قُلوبِ أَقفالِها).

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أخلاق أهل القرآن 2
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الصحافة  :: روضة السعداء-
انتقل الى: